تنص هذه النظرية على أن الإنترنت الذي نعرفه جميعا قد مات في 2016 و هنا لا أقصد الموت الفعلي بل أن الإنترنت تمت السيطرة عليه بواسطة برامج الذكاء الصناعي لدرجة أن معضم الحسابات التي تنشر في مواقع التواصل هي في الحقيقة من صنع الذكاء الصناعي و ذلك من أجل عدة أهداف منها صناعة و التأثير و توجيه في الرأي العام و جعل منتجات الشركات مروجة بشكل كبير من اجل زيادة المبيعات و السيطرة أيضا على الترند و المواضيع الشائعة على الإنترنت
قدلا تكون النظرية صحيحة لكن من ناحية أن الذكاء الصناعي لديه عدة قدرات يعطي فرصة لصحة هذه النظرية.
تعليقات
إرسال تعليق